ارجو عدم المجاملة:::::....:::::

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

كان ياماكان في قديم الزمان كانت توجد الحياة و كان يوجد فيها الانسان الذي ينتمي لها ....لا.. ليس الانسان فحسب بل الكائنات الحية جميعها ,الانتماء يوجد في الانسان فقط هذا ما يظنه البعض ....................
ولكن ان الكائنات الحية الاخرى تنتمي له اكثر من الانسان .
كان يوجد جندب يمضي حياته بين السنابل والاغصان والتربة والرمال والاعشاب والزهور يعيش بين كل شيء في الطبيعة كانت حياته هي الطبيعة بعينها ..........................
حياته هي عشق هذه الطبيعة بكل ما فيها يحبها بجفافها وبخيراتها .......................
وبعد ان مر فصل الشتاء الذي اختبأ فيه الجندب واتى فصل الربيع الذي احبه الجندب حتى جاء اجمل فصل بالنسبة له وهو فصل الصيف الذي يرى تناسقا في الطبيعة لون السنابل الصفراء مع لون الرمال البنية , فرح الجندب في هذا الفصل اكل ونام بظل السنابل ولعب وقفز من فوق السنابل تكلم معها وكان عندما ياتي الليل يرى السنابل كأنها سندريلا ترقص رقص الاميرات وبعضها الاخر يعزف بلحن جميل سماه الجندب (لحن الانتماء) .
كان الجندب يشاركهم في رقصهم وطربهم ولحنهم وانصاتهم كان يلعب جميع هذه الادوار ولكنه تفاجئ عندما رأى سنبلة واحدة لا تعزف ............. ولا ترقص .................. ولا تنصت بل هي نائمة وما اجملها وهي نائمة .
تركها الجندب ولم يكترث لامرها وفي يوم من الايام جاء الفلاحون ليحصدوا السنابل وليعيدوا دورتها .
جميع السنابل فرحت حصدالفلاحون كل السنابل الا سنبلة واحدة كانت صغيرة لم يروها ولم يكترثوا لامرها .
عاشت السنبلة بوحشة وخافت وبكيت ونامت واصبحت تنادي هل يوجد احد يشاركني الحياة وبقيت تنادي ولكن دون جدوى لا احد مر من جوارها وبعد مدة من الايام مر الجندب من جانب السنبلة ونادته السنبلة : انت يا من نمت بظلنا وعشت بجوارنا وقفزت من فوقنا وعزفت ورقصت وصمت معنا !!!!!!
ان هي السنبلة التي كانت نائمة والان استيقضت فوجدت الفلاحون قد حصدوا جميع السنابل امي........... اخي ......
اختي ............. لم يبقى سوى انا ؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟
تعال الى هنا وكن ابا يحميني واما ترعاني فقال الجندب : اقسم بالله العظيم ان احافظ عليكي وارعاكي واوفر لكي الامان لرد المعروف ورد الجميل .
فذهب الجندب وتسلق الجندب السنبلة ومسكها وحضنها بقوة حتى تشعر بالامان وبقي الجندب وهو قابضها ولم يفلتها
واياما كثيرة تحت خيوط الشمس التي تتوجه اليه بحرارة شديدة وبرد الليل والجوع والعطش ولم ياكل السنبلة ولا حتى بدر في ذهنه هذا الشيء هكذا حتى اغمض عينيه ........ و اوقف دقات قلبه ............و فتح فمه ومد لسانه ...........
هكذا حتى ماااااات!!!!!!!!!!!!
لم يفلتها حتى وهو ميت ....... تحلل جسده على السنبلة حتى اصبح لونه كلونها و لونها كلونه !!!!!
وجائت النملات والحشرات الاخرى و اكلت ما استطاعة من جسده الا اطرافه لم تاكلها بقي الجندب ماسكا بالسنبلة الصغيرة و لكن السنبلة الصغيرة و تعبت ايضا من حر الشمس و برد الليل و جوعها ايضا حتى القت ما فيها من قمح على ارضها الجميلة و قالت شكرا لك يااااا............... ولم تكمل حتى ماتت و سقطت على الارض .
هذا ما حصل في الغابة و حصل مع الحشرات و الكائنات الحية الاخرى غير الانسان . ولكن ماذا فعلت ايها الانسان لارضك السنبلة قالت شكرا لك ياااا..... ولم تكمل و لكن انت ايها الانسان في هذه الارض الجميلة ماذا ستقول؟
اعرف ستقول شكرا لك يا بلدي.


تأليف :عروب الشرف

انت احلى يا عروب

تسلمي يا فراشة

انا بحيك انك اجمل كاتبة والله يوفقك

وانا والله بحبك وانتِ اجمل فراشة والله يوفقك

تحبك العافية
ويفقك معي
شكرا على زوءك

انا سماح الرواجيح

هلا سماح
كيفك؟؟؟؟؟
من زمااااااااااااان عنك
شو اخبارك
والله اشتقنالك

الحمد الله
شو نعمل هيك بدها مس هند
بخير كيفك انت
وانا اكتر يا عروب

كيفك انت

انا الحمد لله بخير

انشاء الله اتضلك على طول

ان شاء الله

I Lave you

شو صاير
هههههههههههههههههههههه

ولا شي يا نهودة
بس ألي قرأتي

هاي انتي عنجد كتبتها؟؟؟؟؟؟؟؟

انتي كاتبة العرب

اه عن جد

لا كتير هيك (كاتبة العرب)
كاتبة العيلة اه

شكرا على مرورك الحلو

مو كتيرة عليكي

خجلتيني

ليش لتخجلي بالعكس لازم تفخري انو عندك هاي الموهبة

اه عندي موهبة بس للاسف كل ما بدها تطلع بتتفركش الشغلة

بكفيني هادي القصيدة
ان حظي كدقيق فوق شوك نثروه
ثم قالوا لحفاة يوم ريح اجمعوه
فصعب عليهم الامر ثم قالو اتركوه
ان من اشقاه ربه كيف انتم تسعدوه

يعني هاي الموهبة رح تضلها محصورة بالبيت

هههههه

خلص انا بدي اخذ الموهبة و اطش معها حرام تضلي محبوسة

هههههه

خلص انا بدي اخذ الموهبة و اطش معها حرام تضلي محبوسة

ههههههههههههههه

قصة رووووووووووووعة


و بالتوووووووووفيق للاعلى انشالله

شكرا الك
ان شاء الله

انتِ الروعة

انت اروووووووع يا عمممري

شـ
كـ
ـر
اً